dimanche 10 novembre 2013

شجرة فى الجنة



شجرة فى الجنة



(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ مُوسَى ، ثنا ابْنُ لَهِيعَةَ ، قَالَ : حَدَّثَنِي دَرَّاجٌ أَبُو السَّمْحِ , أَنَّ أَبَا الْهَيْثَمِ حَدَّثَهُ , عَنْ أَبِي سَعِيدٍ ، عَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , أَنَّ رَجُلًا ، قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ , طُوبَى لِمَنْ رَآكَ وَآمَنَ بِكَ ، قَالَ : " طُوبَى لِمَنْ رَآنِي وَآمَنَ بِي ، وَطُوبَى ثُمَّ طُوبَى ، ثُمَّ طُوبَى , لِمَنْ آمَنَ بِي وَلَمْ يَرَنِي " , فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ : وَمَا طُوبَى ؟ قَالَ : " شَجَرَةٌ فِي الْجَنَّةِ مَسِيرَةُ مِائَةِ عَامٍ , ثِيَابُ أَهْلِ الْجَنَّةِ , تَخْرُجُ مِنْ أَكْمَامِهَا " .

ومعنى الحديث المرفوع : فالمرفوع يقصد به: كل ما أضيف إلى النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير، صح السند أو لم يصح، اتصل أو انقطع. واشترط الخطيب البغدادي -رحمه الله- أن يكون الرفع إلى النبي صلى الله عليه وسلم من صحابي. وبعض علماء الحديث يقصد بالمرفوع: ما اتصل سنده فيجعله مقابلاً للمرسل.

والمرفوع إذا توفرت فيه شروط الصحة أو الحسن وجب قبوله.

فاللهم ارزقنا الجنة فى الفردوس الأعلى وما قرب منها من عمل

اللهم آآمييييين يارب العالمين









via مدونة الوليد http://forum.el-wlid.com/t494096.html

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire