jeudi 28 novembre 2013

هوّنً عليَّ الدنيا



عن ابراهيم بن بشارقال:مضيت مع ابراهيم بن ادهم

في مدينه يقال لها طرابلس ومعي رغيفان مالنا شئ غيرهما

وإذا سائل يسأل فقال لي :ادفع إليه،فلبثت

قال مالك؟أعطه،فأعطيته وأنا متعجب من فعله ،فقال:

يا أبا إسحاق إنك تلقي غدآ مالم تلقه قط واعلم انك تلقى ما أسلفت

ولا تلقى ما خلفت،فمهّدلنفسك فإنك لا تدري متى يفاجئك أمر ربك

قال: فأبكاني في كلامه وهوَّن عليَّ

.......

من كتاب/رد البلاء بالصدقه**

تحيااتي لكم/قطرة عسل











via مدونة الوليد http://forum.el-wlid.com/t495972.html

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire