كم كنت أحسبني وحيداً عندما
سكنتُ وحدي ساحة العشاقِ
حتى رأيت شمسَ عيرٍ أقبلت
في لمحة الأحداقِ
شمس كأن على يديها سماؤها
أما الخدود في حمرة الأعماقِ
أما الورود .. إن تزين خصرها
يسراها تحمل باقة الأشواقِ
حسن فاروق
سكنتُ وحدي ساحة العشاقِ
حتى رأيت شمسَ عيرٍ أقبلت
في لمحة الأحداقِ
شمس كأن على يديها سماؤها
أما الخدود في حمرة الأعماقِ
أما الورود .. إن تزين خصرها
يسراها تحمل باقة الأشواقِ
حسن فاروق
المصدر: .:: منتديات الوليد ::. - من قسم: ملآذ بوح لابداعات الاعضاء الادبية والشعرية
via مدونة الوليد http://ift.tt/1yUzOpX
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire