mardi 11 novembre 2014

مخاطر الوشم ( التاتو )



بسم الله الرحمن الرحيم







هذاأ الموضوع منقول ولكننى لا أعلم مدى صحة العلومات الواردة فيه



اترك لكم الحكم ولكننى تقلته من باب العلم بالشىء



دمتم فى أحسن وأفضل الاحوال



معلومات عن الوشم " التاتو "






الوشم :
هو علامةٌ دائمة أو رسم فنِّي منقوشٌ على الجلد باستخدام آلة يدوية مشابهة لآلة الخياطة مزوّدة بإبرة أو أكثر

عند ثقبها للجلد تخُرج منها قطرات صغيرة وقليلة من الأصبغة لتدخل إلى الطبقة العلوية من الجلد وتتثبّت فيها ليظهر الشكل النهائيّ للوشم



مخاطر الوشم




كُشِف أنّ ما يقارب الـ 40% من الصبغات العضوية المستخدمة في الوشومِ تحتوي على أمينات عطرية مسرطنة



مخاطر الوشم



يختلف كل لون من أصبغة الوشم بمكوناته عن الآخر اختلافًا كليا

فتوجد سلسلة طويلة من المواد الملونة والصبغات المستخدمة حاليًا في الوشم



ومن الأمثلة على المواد غير العضوية المستخدمة:


ثاني أكسيد التيتانيوم، أكسيدات الحديد، الكربون الأسود "الفحم"

أصبغة الآزور، مشتقات النفتول، الرماد البركاني و مواد أخرى

وهناك نوع من البلاستيك يدعى (Acrylonitrile Butodiene Styrene) شائع الاستخدام حالياً .







1. ردّات فعل تحسسية:




بالنسبة للوشم الدائم وتعتبر نادرة الحدوث

تظهر هذه الردّات على شكل موجة من الحكة في موقع الوشم

يمكن أن تستمر حتى بعد عدة سنوات من نقش الوشم.



يُعزى ذلك إلى بعض المواد الموضوعة في صباغ الوشم،

كالنيكل الذي يعد من أكثر الموادالشائعة المسببة للحساسية.



وهناك مواد أخرى تسبب ردات فعل تحسسية كالكوبالت الأزرق وكبريتيت الكادميوم عند استخدامها كصباغ أصفر

وقد وُجدت في بعض الأصبغة مستوياتٌ مرتفعة من الرصاص

كما أنّ بعضها يتضمن الليثيوم، وأيضًا الأصبغة الزرقاء مليئة بالنحاس.



2 إمكانية حدوث الندوب



3. تفاعل أو ارتكاس ضوئي سُمّي (photo Toxic Reaction):
وهذا يعني بعبارةٍ أخرى الحساسية تجاه التعرض للضوء وخاصة التعرض لضوء الشمس.



4. هناك أيضًا أصبغة تتوهَّج في الظلام وتستجيب للأشعة فوق البنفسجية كالأصبغة البلاستيكية

يسمح بالتبلمر تحت الجلد حيث تجتمع ذرات المادة الملونة المستخدمة في الوشم لتصبح قطعةً صلبة تحت الجلد .



5. إنتانات "التهابات" الجلد:
إنتان الجلد من الممكن أن يسبب احمراراً أو انتفاخاً أو تورماً أو ألماً، و خروج ما يشبه القيح من الجلد.



6. تشكل نتوءات تدعى بالأورام الحبيبية: تتشكل حول موقع الوشم.



7. أمراض تنتقل عن طريق الدم:


بسبب استخدام الإبر لتطبيق الوشم فهناك أيضاً خطر انتقال الأمراض المعدية،

كالكزاز والعدوى بفيروس الهربس البسيط،

وجراثيم المكوّرات العنقودية (Staphylococcus) وفيروس العوز المناعي البشري (HIV)

وفيروس التهاب الكبد الفيروسي B&C، ومرض الزهري (السيفلس).



8. الصدفية أو الصدف وهو داء يصيب الجلد.



9. الأورام الحميدة والخبيثة.



10. في حال الحاجة لإجراء فحص بالرنين المغناطيسي MRI في إحدى المشافي أو المراكز الصحية سيرفض إجراء ذلك الفحص لأصحاب الوشوم،

بسبب ذرّات العناصر المعدنية الموجودة في صباغ الوشم والتي قد تسبب بدورها آلام حروق شديدة خلال التصوير،

وفي بعض الحالات تؤدي صبغات الوشم إلى تداخلات في جودة الصورة .



ملاحظة مهمة جداً



يعتقد كُثر أن تعقيم الجلدِ جيّداً بالكحول قبل تطبيق الوشم

أو استخدام الكحول كجزءٍ من القاعدة الناقلة لأصبغة الوشم سيجنّبهم الأخطار الناجمة عن الوشم



ولكن مع الأسف

على عكس ما هو متوقّع فإنّ هذا وعلى قول أسلافنا "سيزيد الطين بلّة"

لأن تطبيق الكحول سيزيد من نفاذيّة البشرة وبالتالي سيزيد من نسبة المواد الكيميائية المنتقلة إلى مجرى الدم.



كذلك يعمل الكحول بالتآزر (بالتعاون) مع المواد المسرطنة والمواد المسببة للعيوب والتشوّهات الخلقيّة

ليجعلها أكثر خطراً ويزيد إمكانيّة حدوث الطفرات أو الأمراض .



50% أو أكثر ممن يقومون بتطبيق الوشم يندمون في وقتٍ لاحق على ذلك !



طرق إزالة الوشم




1- هدم النسيج ميكانيكياً

2- تدمير النسيج كيميائياً

3- تدمير النسيج حرارياً

4- تقنية تدمير النسيج حرارياً باستخدام الليزر

5- استخدام ليزر الآرغون

6- استخدام ليزر ثنائي أكسيد الكربون



حتى لو فكرت بإزالة الوشم مستقبلًا بالليزر أو بالأشعة فوق البنفسجية

ستكون المحصّلة الناتجة سامةً على كل من الكليتين والكبد

هذا ما عدا حروق الجسم









via مدونة الوليد http://ift.tt/1B0te6M

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire