dimanche 7 décembre 2014

شخصيات رياضية تعبد الشيطان وأخرى تنتمي لمنظمة الماسونية



تعتبر منظمة الماسونيين الأحرار من بين أقدم الأخويات حول العالم وأكثرها غموضا وسرية، ويؤكد المؤرخون أن هذه الحركة الشيطانية التي تمجد الشيطان وتدعو إلى عبادته من دون الله مقابل الشهرة والمال تقوم على السحر الأسود والطقوس الشيطانية... وسميت بالماسونية نسبة إلى بنائي معبد سليمان الذي ردم تحته نبي الله سليمان عليه السلام كل كتب السحر، وهي الكتب التي وجدها فرسان الهيكل كما يطلق عليه خلال الحملة الصليبية الأخيرة، وهو ما جعلهم يطلعون على علوم أخفيت منذ زمن، ويعتقد الكثير ممن يدعون بأصحاب فكر المؤامرة أن الماسونيين يتحكمون في العالم الحديث وأن سلطتهم متغلغلة في كل شي وكل تفاصيل الحياة، ومنها الرياضة على وجه العموم وكرة القدم على وجه الخصوص، باعتبارها أهم الرياضات وأكثرها شعبية حول كامل المعمورة.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بروتوكولات صهيون: "أشغلوا شباب المسلمين بالرياضة والمسرح"

يؤكد الباحثون والمتوغلون في دراسة الحركة الماسونية أن هذه الحركة الصهيونية المنشأ هي التي تشرف على إدارة رياضة كرة القدم، والتي تعتبر من بين أبرز أسلحتها التي تستعملها في إلهاء الشعوب وإبقائهم منشغلين عن الحقيقة، فالماسونية تستعمل كرة القدم كغطاء يغشى أعين الجماهير لتمرير أمور أكبر وأخطر، ذلك دون نسيان أن كرة القدم أصبحت من بين أبرز مصادر الدخل التي تعتمد عليها الماسونية وباقي المنظمات المرتبطة بها لتكوين ثروات عظيمة تبقي الماسونيين دائما في قمة هرم الثراء، ولمن لا يصدق مثل هذا الكلام نذكر عبارة وردت في بروتوكولات صهيون وهي: "أشغلوا شباب المسلمين بالرياضة والمسرح"، كما وردت العبارة التالية: "علينا الإكثار من ملهيات الشعوب ومزجيات الفراغ التي تشغل الناس"، وبطبيعة الحال تشغلهم عن حقيقة الوضع وما يحدث في العالم من خديعة كبرى.

علماء مسلمون تفطنوا للأمر وحرموا الكرة بضوابط

ومن هذا المنطلق سارع الكثير من العلماء المسلمين إلى الإفتاء بتحريم كرة القدم وتحريم الإنفاق عليها، حيث يعتبر هؤلاء أن الساحرة المستديرة وسيلة ماسونية فعالة تسحر أعين الناس وقلوبهم فتشغلهم عن توطيد صلتهم بخالقهم، وبالتالي سيفتقدون إلى نور الإيمان الذي يضيء بصيرة الإنسان المؤمن ليريه الأمور على حقيقتها، ومن بينهم الشيخ محمد بن إبراهيم وناصر العمر اللذان حرما كرة القدم تحريما ليس مطلقا وإنما خاضعا لضوابط أهمها أن الرياضة ستكون حراما إذا ما كانت سببا في فتنة بين المسلمين وسببا يؤدي إليها، وخير دليل الحوادث المؤسفة التي رافقت مباراة المنتخب الوطني الجزائري أمام نظيره المصري في تصفيات كأسي إفريقيا والعالم 2010، والتي كاد على إثرها الشعبان أن يقعا في المحظور.

الشيخ العلوان: "كرة القدم ماسونية وهو سبب كفيل بتحريمها"

وبدوره أفتى عالم الدين السعودي سليمان العلوان بتحريم ممارسة رياضة كرة القدم في إطارها التجاري الذي يعتمد على أموال طائلة ويعود بأموال أضخم، وليس ممارسة كرة القدم في الأحياء والشوارع كنوع من الرياضة، وأجاب العلوان قائلا في فتواه: "كرة القدم ماسونية، والهدف منها صد المسلمين عن دينهم وعقيدتهم، وصناعة لاعبين مسلمين فساق ومنحرفين"، وأضاف معللا سبب التحريم أيضا: "كرة القدم تتحاكم على شرعية وضعية لا شريعة الله، فأي لاعب إذا ما تعمد لاعب آخر كسر ساقه فلن يستطيع أخذ حقه الشرعي الذي يشرعه له الدين، وسيضطر لالتزام الصمت والخضوع لقوانين الاتحاد الدولي لكرة القدم بدلا من شريعة الله".

الماسونية متوغلة حتى في كرة القدم العربية

ولا شك أن نفوذ المنظمة الماسونية يمتد عبر كامل أقطار العالم ولا يستثني أي مكان حتى العالم العربي، حيث يتغلغل الماسونيون الأحرار عميقا في كرة القدم العربية، والتي يرون فيها سلاحا فتاكا ساهم بنسبة كبيرة في استغفال عقول الشباب المسلم ولفت انتباهه عن حقيقة الأمور، فـ فلسطين محتلة والقدس ضائع وكل هم الشباب العربي هو التقاتل فيما بينه بسبب مختلف الأندية العربية التي يشجعونها وحتى الأوروبية، حيث تصل الخلافات في كثير من الأحيان إلى القتل كما حدث قبل أشهر في العراق بعدما ارتكب شاب يشجع البارصا جريمة قتل راح ضحيتها آخر يشجع الريال.

أطراف تؤكد أن أحداث لقاء مصر- الجزائر مخطط ماسوني صهيوني

وعلى ذكر ما حصل بين الجماهير الجزائرية والجماهير المصرية في الفترة التي تواجه فيها الفريقان عام 2009، فإن العديد من المفكرين من الجانبين كانوا قد أكدوا أن المنظمة الماسونية الصهيونية تخطط لإشعال نار الفتنة بين الشعبين الشقيقين وذلك لأغراض سياسية تخدم مصالحهم، إضافة إلى أن الماسونيين كانوا يريدون إشعال فتيل الربيع العربي انطلاقا من مصر والجزائر عبر بوابة اللقاء الذي جرى بين المنتخبين في إطار التأهل لكأسي إفريقيا والعالم، وهو المسعى الذي فشل رغم أنه حقق بعض النجاح البسيط.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

برليسكوني ماسوني يعبد الشيطان

يعتبر سيلفيو برليسكوني رئيس ومالك نادي ميلان ورئيس الوزراء الإيطالي السابق من بين أشهر أعضاء المنظمة الماسونية حول العالم، وعلى الرغم من تكتم برليسكوني حول الأمر إلا أن تصرفاته وحركاته تفضحه دائما، وخاصة حركة اليد -رمز عباد الشيطان- والتي يقوم بها برليسكوني في العديد من المحافل الرسمية وكأنه يحاول القول "هذا هو الرب الذي أخدمه" يعني إبليس، وكما أنه ماسوني من درجة 33 الرفيعة التي تعتبر أعلى الدرجات في عالم الماسونية والمنظمات السرية، وهو المقام الذي مكنه من بلوغ درجة الثراء الفاحش الذي وصل إليه مقابل خدماته لإبليس اللعين الذي يعد الناس بالغنى، وما يعدهم الشيطان إلا غرورا.

رجل أعمال يفضحه ويؤكد أنه أهم عضو في الماسونية الإيطالية

وينتمي برليسكوني إلى جماعة ماسونية شهيرة في إيطاليا يطلق عليها اسم "الأربعة"، وهو الأمر الذي كشفت عنه صحيفتا "لاريبوبليكا" و"كورييري ديلا سيرا" الإيطاليتان اللتان فجرتا فضيحة من العيار الثقيل، بعد كشفهما بأن رجل أعمال إيطالي كبير ألقي القبض عليه كشف أنه ينتمي إلى منظمة الماسونية "الأربعة" مؤكدا أن برليسكوني أهم أعضائها، ورغم أن الصحيفتين أكدتا أن إلقاء القبض على رجل الأعمال سيفضح ممارسات برليسكوني الشيطانية والماسونية إلا أن شيئا لم يحدث، ولم يستطع أي أحد إثبات أي تهمة على مالك ميلان المحمي جيدا من طرف المنظمة التي تدير العالم في الخفاء.

يعشق حفلات "البونغا بونغا" التي تقدس الشيطان

تعتبر العربدة والفسوق والدعارة وممارسة اللواط والاعتداء على الأطفال الأبرياء والتضحية بهم من بين أشهر طقوس عبادة الشيطان، والتي يتوجب على المنظمين إلى حركة الماسونية و"الكابالا" وغيرهما من الحركات المترابطة التي تصب في بحر واحد وهو عبادة إبليس اللعين دون الله، وهو بالضبط ما يقوم به سيلفيو برليسكوني خلال حفلات "البونغا بونغا" التي اشتهر بها والتي كان يصر فيها على استقبال عشرات الفتيات في حفل عربدة، حيث يتناولون كل أنواع الخمور والمخدرات ويحتفلون كالبهائم دون أي ملابس، فيما يقوم برليسكوني بممارسة الرذيلة دائما خلال هذه الحفلات على العديد من الفتيات العذراوات اللواتي يختارهن بعناية شديدة، واللواتي غالبا ما يكن تحت تأثير المخدرات.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ

تأسست كطقوس تعبدية للإله زيوس

التاريخ الأسود للألعاب الأولمبية وعلاقتها بالماسونية

تعتبر الألعاب الأولمبية من بين أشهر التظاهرات الرياضية على مستوى العالم بعد كأس العالم إن لم تكن هي الأشهر، ويحيط بتاريخ هذه الألعاب ونشأتها العديد من الأساطير التي تعتبر شهرها تلك التي تدعي أن هرقل هو مؤسس هذه الألعاب كتشريف لوالده الإله "زيوس"، حيث كانت بداية الألعاب الأولمبية على أنها طقوس تعبدية للإله زيوس الذي لم يكن سوى إبليس اللعين الذي افترى على اليونانيين القدامى وأقنعهم بعبادته دون الله، وقد يظن البعض أن الألعاب الأولمبية الحالية قد تعرت تماما من مظاهر تعبد الشيطان والطقوس الشيطانية، إلا أنه بالبحث والتمحيص يؤكد العديد من أشهر الباحثين في أسرار الماسونية والمنظمات السرية أن كل الدورات الحديثة كانت طقوسا تعبدية للشيطان، وتحمل الكثير من رموز الماسونية.

فاضح المخطط الشيطاني لأولمبياد 2012 مات مقتولا ؟؟

فاجأ مفكر يدعى ريك كلاي الجميع عندما خرج إلى وسائل الإعلام ليؤكد أن حفلي افتتاح وختام الألعاب الأولمبية 2012 بـ لندن سيكون طقسا شيطانيا بحتا، يرحب بالنظام العالمي الجديد وسيده ذي العين التي ترى كل شيء "المسيح الدجال"، وعلى الرغم من أن تصريحاته التي سبقت الأولمبياد جعلت الجماهير تعتقد أنه مجنون إلا أنه وبحلول الحفل الافتتاحي تأكد الناس من أن كلامه كان حقيقيا، إذ تميز الحفل بثرائه بالعديد من أبرز الرموز الماسونية الشيطانية وعلى رأسها الهرم والعين التي ترى كل شيء، إضافة إلى الرقصات الطقوسية التي كانت طقسا شيطانيا بحتا، والغريب في الأمر أن كلاي توفي بعد فترة قصيرة على فضحه للأمر لتؤكد الشرطة أنه مات منتحرا فيما أكد أقاربه أنه مات مقتولا بسبب فضحه لأمر الماسونيين.

حفل افتتاح الأولمبياد توافق مع "يوم التضحية بالنساء والأطفال" الشيطاني

وفي ذات السياق، أكد الباحث البريطاني دافيد أيكه صاحب كتاب "السر الأعظم" الذي يفضح فيه تحكم إبليس والشياطين في عالم البشر، بأن حفل الافتتاح الذي شهده أولمبياد لندن 2012 كان عبارة عن احتفال شيطاني سري، حسبما نقلته صحيفة "Mirror" الإنجليزية، وأكد أيكه أن الاحتفال كان طقسا شيطانيا كبيرا أعده القائمون على الرياضة العالمية والذين هو ماسونيون عبدة الشيطان، وأوضح المفكر البريطاني أن الجرس الكبير الذي تضمنه الحفل لم يكن سوى أحد الأجراس التي تستخدم كجزء من طقوس الاحتفالات الشيطانية، كما ذكر أن التاريخ الذي أقيم فيه حفل الافتتاح 27 جويلية يوافق التاريخ الشيطاني (يوم احتفال التضحية بالنساء والأطفال)، ويعرف باسم يوم "غراند كليماكس".

شعار أولمبياد لندن يشكل كلمة "صهيون"

وبالتدقيق والبحث أكثر في الكلام الذي قاله كل من الباحثين ريك كلاي ودافيد أيكه فإننا سنجد أنهما لم يقولا أشياء غريبة بالقدر الذي نعتقده عندما نقرأ أبحاثهما للمرة الأولى، حيث يؤكد دافيد أيكه أن رسم وتصميم شعار أولمبياد 2012 لم يكن عشوائيا بل كان مصمما بدقة ومهارة كبيرة، حيث يرمز المخلوقان الغريبان ذوا العين الواحدة إلى المسيح الدجال الذي يرمز إليه بالعين الواحدة التي ترى كل شيء ونظامه العالمي الجديد الذي يريد نشره حول العالم، كما أن طريقة كتابة العام 2012 في الشعار وبتغيير زاويتها تعطينا كلمة "زايون" بالإنجليزية أو "صهيون"، والكل يعرف ما معنى هذه الكلمة ومن هم الناس الذين يقفون وراء اليهود.

"صهيون" موجودة أيضا في شعار أولمبياد بيكين 2008

وأصر العديد من الباحثين والمتعمقين في منظمة الماسونيين الأحرار أن مصممي شعارات الدورات الأولمبية ماسونيون، كما أن مصممي حفلات الافتتاح وحفلات الختام أيضا ماسونيون، وهو ما يؤكد أن هذه المنظمة الشيطانية متحكمة في زمام أم الرياضات بكل قوة، وما يؤكد أيضا أن مصدر تصميمات شعارات الأولمبياد ماسوني بحت هو تواجد كلمة "زايون" أو "صهيون" في شعاري دورة بيكين 2008 ودورة لندن 2012، هل هي مصادفة؟ بالطبع لا، فالمنطق لا يقبل المصادفات من هذا القبيل، وقد كانت لجنة الألعاب الاولمبية 2012 أصدرت شعار أولمبياد 2008 في بيكين 2008 والذي هو "عالم واحد – حلم واحد"One World, One Dream" وهو ما يرمز للنظام العالمي الجديد الذي تريد الماسونية نشره حول العالم.

حتى مكان إجراء أولمبياد لندن اختير بعناية من طرف الماسونيين

وبالعودة للحديث عن شعار أولمبياد 2012، شعار الصهيونية، فإن الشركة التي أنتجت هذا الشعار هي شركة "وال فيلنز" Wall feelins المملوكة لـ والي أولنز الماسوني wally Olins (صاحب الشركة التي تنتج العلامة التجارية للشركات أوروبا)، وهذا يفسر وجود الرموز الماسونية "جماعة الماسونيين الأحرار" في شعارات الشركات الغربية، وأما بالنسبة لموقع أولمبياد لندن 2012 ستراتفورد Stratford، فإننا سنسأل ما الأهمية في اختيار هذا الموقع لإقامة الأولمبياد فيها، فالكل ظن أنها اختيرت لأنها الأرض الفضاء الأخيرة المتبقية في غرب لندن، ولكن إذا ما نظرنا إلى الشوارع الجانبية التي تقود إلي الملعب، فإن الشارع الأول يدعى EAST CROSS ROUTE أي الصليب الشرقية، بالإضافة إلى شوارع تضم كلها مقرات أكبر المنظمات الماسونية في بريطانيا والعالم، كما أنها وبالنظر من "غوغل إرث" ستشكل كلمة "صهيون" ولكم أن تتأكدوا بأنفسكم.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بيكام وعدة نجوم عالمية يعبدون الشيطان

الكابالا أو سحر القبول...بوابة الماسونيين لضم مشاهير كرة القدم

من المعلومات التي قد تفاجئ الكثير من جماهير كرة القدم هو أن العديد من نجوم الساحرة المستديرة يعتبرون أعضاء بارزين في منظمة الماسونية، والمنظمات الشيطانية المرتبطة بها وعلى رأسها منظمة "الكابالا" التي تعبد إبليس وتشتهر باستعمال السحر الأسود، و"الكابالا" كلمة عبرية قديمة معناها القبول أو تحقيق المبتغى عن طريق سحر أسود قديم تعلمه اليهود من الفراعنة، وتشتهر منظمة "الكابالا" الشيطانية بأن أعضاءها هم مشاهير الفن والرياضة حول العالم، والذين يتوقون للبقاء في القمة دائما رغم التقدم في السن أو فقدان القدرات البدنية على غرار دافيد بيكام.

الخيط الأحمر يفضح بيكام الماسوني

هل تساءلت يوما لماذا يتمتع بيكام نجم كرة القدم الإنجليزي بكل تلك الشهرة الكبيرة والشعبية الجارفة حول العالم؟ هل تساءلت لماذا يصرخ المعجبون ويغمى عليهم لمجرد رؤية بيكام أمامهم أو لمسه؟ إنها نفس الأسباب التي يغمى بسببها على جماهير الممثلين ومشاهير الغناء، إنه سحر "الكابالا" أو سحر القبول كما يعرف في العالم العربي الذي ينتشر فيه كثيرا، وهو نوع من السحر يجعل المرء محبوبا لدى الناس، حيث وبنفس الطريقة التي يأمر فيها الساحر المرأة أو الرجل الطالب للقبول بوضع الخيط الأحمر حول المعصم، يقوم مشاهير الفن والرياضة بوضع ذات الخيط وفي نفس المنطقة، قد يشكك البعض في هذا الكلام ويعتقدون أنه مجرد لغط، لذلك لجأنا إلى نشر صور العديد من مشاهير العالم وهم يضعون خيط القبول الأحمر على معاصمهم.

بيكام عضو في منظمة الكابالا الصهيونية

يعتبر بيكام من بين أشهر وأهم أعضاء منظمة "الكابالا" الصهيونية الشيطانية التي تعتبر فرعا عن منظمة الماسونية، وهو الجواب على السؤال الذي طرحناه في الفقرة الماضية عن سر شعبية بيكام الجارفة، على الرغم من أنه لاعب عادي لا يتفوق سوى في الركلات الحرة والتي يتفوق فيها عليه العديد من اللاعبين كـ جونينيو، السر وراء ذلك هو أن بيكام عضو في منظمة "الكابالا" التي تضمن له القبول في أوساط الناس والتألق والنجومية بفضل سحر "الكابالا" الأسود، ولكل من لا يصدق مثل هذا الكلام فعليه التأكد بالبحث في صور نجم باريس سان جرمان المعتزل حديثا، ليرى بنفسه خيط الكابالا الأحمر الذي يضعه على معصمه في العديد من الصور والمناسبات.

حركات اليد تفضح فابريغاس

من المعروف أن المنظمة الماسونية تستعمل الكثير من الرموز للتعريف بنفسها وفرض كيانها حول العالم، ومنها حركات اليد والتحية الماسونية الخاصة إضافة إلى العديد من الرموز الأخرى التي قد تأتي على شكل أوشام على جسد العضو أو حتى أشكال يحملها معه على شكل حلي وقلادات ذهبية أو فضية وغيرها، وكان العديد من الباحثين قد فضحوا أمر الحركات المعروفة لدى الماسونيين وأشهرها إشارة الانتصار V وإشارة القرنين التي ترمز إلى عبادة إبليس، وهما الإشارتان اللتان يستعملهما نجم وسط البارصا سيسك فابريغاس خلال احتفالاته في كل مرة يسجل فيها هدفا، ما يجعل باب التكهن يفتح على مصراعيه حول كون النجم الإسباني ماسونيا خاصة وأنه يكرر الحركات نفسها كل مرة، حيث أكد الكثير من المفكرين أنه متورط في منظمة الماسونيين الأحرار.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ

ماسونيو بريطانيا هم من سن قوانين كرة القدم الحديثة

وقد لا يعرف الكثيرون أن رياضة كرة القدم وقوانينها الحديثة ماسونية الأصول، حيث وفي تاريخ 26 أكتوبر 1863 اجتمعت وفود من 11 ناد في مقر المحفل الماسوني البريطاني بالعاصمة البريطانية لندن تحت زعامة القيادات الماسونية الكبرى، والتي أشرفت على تحديد قوانين اللعبة الأشهر حول العالم، وللمفاجأة فإن المقر الماسوني الذي سنت فيه القوانين الحديثة للساحرة المستديرة لازال يحمل اسم الماسونيين، كنوع من فخر أعضاء هذه المنظمة بواحدة من أعظم الإنجازات التي قاموا بها على مر العصور وهي استخدام كرة القدم كسلاح فتاك ضد الشعوب لتخديرها، وإبقائها بعيدة دائما عما يحدث في العالم الحقيقي خارج ملاعب كرة القدم.

يسيطرون على الساحرة المستديرة بقوة المال

ويؤكد العديد من الباحثين أن الماسونيين الأحرار لازالوا يتحكمون في كرة القدم وغيرها من الرياضات الأكثر شعبية حول العالم مثل كرة السلة التي يعتبر مخترعها من بين أشهر أعضاء المنظمة الشيطانية، وهو ما يؤكد الكلام الذي كتب في بروتوكولات صهيون -الذي ذكرناه سابقا- والذي يجعل فيه الماسونيون الرياضة عموما وكرة القدم على وجه الخصوص أبرز الأسلحة الحديثة للتحكم في الشعوب بإلهائها عن الحقيقة الواقعة، ومحاولة جعلها تعيش في عالم من الأحلام، حيث يشجع الشباب العربي ريال مدريد وبرشلونة وبايرن ميونيخ وغيرها من عمالقة أوروبا كوسيلة لنسيان الواقع المر، فلولا كرة القدم وغيرها من الملهيات لكانت العديد من الشعوب قد ثارت في وجه أنظمتها منذ وقت طويل.

نجوم في مختلف الرياضات يعبدون إبليس مقابل الشهرة والنجاح

وكان باحث أمريكي معروف بعدائه الكبير للماسونيين والمنظمة الماسونية وفروعها أكد في العديد من المرات أن النجاح الكبير الذي حققه الكثير من الرياضيين في مختلف الرياضات لم يكن نتيجة مهاراتهم فقط، وإنما لسبب آخر قد يراه البعض غريبا، حيث ادعى أليكس أن الكثير من الرياضيين باعوا أنفسهم للشيطان مقابل تحقيق الشهرة والنجومية والنجاح، ويؤكد أليكس أن هؤلاء الرياضيين يتقنون إخفاء ديانتهم الحقيقية جيدا تحت ستار النصرانية إلا أنهم في الحقيقة يعبدون ويمجدون إبليس، والذي يحقق لهم رغباتهم الدنيوية من مال ونساء وشهرة.

برشلونة...أداة ماسونية فعالة

تستغرب الجماهير العربية العاشقة لـ برشلونة الإسباني وتستنكر الزيارات المتتالية لنجوم النادي الكتالوني ومسؤولية نحو الكيان الصهيوني، وهو ما لم يعرفوا له سببا مباشرا سوى دعم البارصا للجانب الصهيوني في صراعه مع الشعب الفلسطيني، ما جعل أسهم زملاء ميسي تتناقص مع كل زيارة لـ روسيل وبيكي وغوارديولا سابقا لحائط المبكى وتأديتهم لصلوات الصهاينة، ما يؤكد أن الزيارات الكتالونية إلى الأراضي الصهيونية زيارات ذات طابع ديني، لكن كما يقول المثل "إذا عرف السبب بطل العجب" لأنه وبالإطلاع على تاريخ تأسيس البارصا سنجد أن أصول النادي ماسونية التأسيس، فبالرغم من أن أول منظمة ماسونية في بلاد الكتالان "أصدقاء الإنسانية" تأسست في "مينورك" في منتصف القرن السابع عشر، إلا أنها تمكنت من الصمود بطريقة عجيبة وأنجبت نادي برشلونة الذي يسيطر على العالم حاليا، حتى أن الكثير من الباحثين يؤكدون أن مدينة برشلونة هي عاصمة الماسونية في العالم.

رئيس البارصا السابق ماسوني رفيع المستوى

وكانت العديد من الجهات أكدت أن خوان لابورتا رئيس برشلونة السابق ماسوني من الدرجة 33 مثل سيلفيو برليسكوني رئيس نادي ميلان، حيث يعتبر لابورتا من بين أشهر الرؤساء الذين مروا على النادي الكتالوني، كما اشتهر بزياراته الكثيرة نحو الكيان الصهيوني خلال عهدته على رأس البارصا، حتى أنه كان يحرص في كل زيارة على تأدية شعائر الصلاة الصهيونية على حائط المبكى الذي زاره أبرز أعضاء المنظمة الماسونية حول العالم، وأشهرهم الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الابن ووالده، ويعتزم لابورتا المنافسة من جديد على رئاسة برشلونة خلال الفترة المقبلة معتمدا على نفوذه الكبير وسلطته التي يتمتع بها في المقاطعة الكتالونية.










via مدونة الوليد http://ift.tt/1zCpjbM

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire